فوائد أشعة الشمس
معظم أطباء الجلد يحذروننا من التعرض إلى أشعة الشمس، غير أن الشمس ليست سيئة إلى هذا الحد. فقد أظهرت الأبحاث أن
التعرض لأشعة الشمس ضروري لضمان الصحة الجيدة، فهو يزيل الإكتئاب، ويحسن المزاج، ويقوي العظام ويمكن أن يخفف
من خطر الإصابة ببعض أشكال السرطان، إضافة إلى فوائده الأخرى.
وهذه بعض فوائد أشعة الشمس:-
تقوية العظام:
كل الأطباء في أوائل القرن الماضي، يصفون أشعة الشمس للوقاية من كساح الأطفال، والأمراض الأخرى، التي تتضمن
تشوهات في العظام، وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن أشعة الشمس تساعد على مكافحة هشاشة العظام،، التي تعود في
جزء منها إلى نقص في الفيتامين ( د ). ويعمل الفيتامين ( د ) الناتج عن أشعة الشمس على المساعدة في الحفاظ على
مستويات الكالسيوم والفوسفات في الدم، والمعروف أن هذين المعدنين ضروريان لبناء العظام. كذلك فإنه يعزز قدرة
الأمعاء على امتصاص الكالسيوم.
الوقاية من السرطان:
هناك عدة أدلة تشير إلى أن الشمس يمكن أن تحمينا من بعض أشكال السرطان. مثال على ذلك، وكما تؤكد دراسة أجريت على
365 رجلا، فإن إمكانية الإصابة بسرطان البروستاتا في سن غير متقدمة، لدى الرجال، الذين لم يتعرضوا إلا إلى القليل
من أشعة الشمس خلال حياتهم، تفوق ما هي عليه لدى الرجال الذين تعرضوا بشكل منتظم إلى أشعة الشمس. وقد اكتشف
البحّاثة أن الشمس تقلل أيضا من خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون. ويعتقد البحّاثة أن فيتامين ( د ) يكبح نمو الخلايا
السرطانية، داخل الأعضاء المذكورة.
التخفيف من خطر الإصابة بالسكري:::
بدأ البحّاثة مؤخرا في دراسة النظرية القائلة، إن الفيتامين ( د ) يخفف من خطر الإصابة بمرض السكري. وكانت دراسة أجريت
على الأطفال الفنلنديين، ونُشرت في مجلة لانسيت، قد أظهرت أن إعطاء الأطفال يوميا جرعة إضافية من الفيتامين ( د ) خفض
بشكل ملحوظ خطر إصابتهم بالسكري.
مكافحة الإكتئاب:
عندما يكون النهار قصيرا في فصلي الخريف والشتاء، يعاني شخص بين كل أربعة أشخاص في شكل خفيف، من الاكتئاب
الموسمي. ويعتقد الخبراء أن انخفاض نسبة ضوء الشمس، في الفصلين المذكورين يؤدي إلى اضطراب في إنتاج هرمون
الميلاتونين في أجسامنا. في مجرى الدم أثناء النهار بدلا من الليل، حين يتوجب إفرازه. وتكون النتيجة أن تشعر بالتعب
أثناء النهار، وبغياب الكمية الصحيحة من الميلاتونين، فإننا يمكن أن نشعر ببعض أعراض الإكتئاب الموسمي، مثل ضعف
التركيز، وانخفاض الرغبة الحسية. وكانت عشرات الدراسات قد أظهرت أن أشعة الشمس قادرة على التخفيف من أعراض الإكتئاب
الموسمي.
التخفيف من ضغط الدم:
تشير الأبحاث أن معدلات ضغط الدم ترتفع في فصل الشتاء، فقد وجدت الدراسات أنه كلما ابتعدنا عن خط الاستواء ، حيث
توجد أكبر نسبة من الأشعة فوق البنفسجية ، ترتفع معدلات ضغط الدم.
وأظهرت الدراسات أن ضغط الدم المرتفع انخفض بعد أن تلقى الأشخاص المعنيون أشعة فوق بنفسجية مدة تتراوح بين 6
و 30 دقيقة، ثلاث مرات أسبوعيا لستة أسابيع ، ويعمل فيتامين ( د ) الذي ينتجه الجسم استجابة لأشعة الشمس ، على
مساعدة الأمعاء في عملية امتصاص الكالسيوم . والكميات الكافية من الكالسيوم، تساعد بدورها على إبقاء مستويات
ضغط الدم في الشرايين طبيعية، ويوافق البحّاثة المتخصصون بدراسة تأثيرات أشعة الشمس، على أن التعرّض المعتدل لهذه
الأشعة، يعطي فوائد لا يمكن التفريط بها.
شفتوا نعمة الشمس الحارة يلي نحنا فيها .
سبع خطوات للحماية من الشمس
هناك عادة في المجتمع الغربي وهي استخدام الحمام الشمسي اي تعريض الجسم الى اشعة الشمس لمدة طويلة بعد وضع
دهانات معينة من اجل تغيير لون الجسم الى اللون البرونزي ولقد انتقلت هذه العادة الى جهات عديدة من العالم العربي ولن هذه
العادة حاليا في طريقا للاندثار وذلك بسبب ثبوت اضرارها.
بالاضافة الى ذلك طبيعة بعض المناطق العربية المناخية التي تشدت فية اشعة الشمس مما يسبب بعض المشاكل للجلد ولذا
هذه سبع نصائح لتجنب اشعة الشمس من اجل محافظة الجلد على صفائه واشراقه حيث ثبت ان التعرض لاشعة الشمس
تعجل بظهور التجاعيد في الوجه
بأختصار : تجنب الشمس بالطرق السليمة يكسب الجلد لونه الطبيعي.
هذا ما يبرهنه خبراءُ الصحةِ كدّليلِ إن التّعرّضِ إِلى الشّمسِ والمصابيح الشمسية يتصاعد. كلتاهما تبَعثَ أشعة فوق
البنفسجية (Ultraviolet) الضارة ذلك يمكن أن يسبب في المدى القريبِ حرق شمس مؤلم وفي المدى البعيدِ لَرُبَما
يشوه الجلد ويعطيه شكل قبيحِ
يجعل الجلد غير ناضج (واهن)
يسبب الماء الأبيض بالعين
يسبب أمراض العين الأخرى
يسبب سرطان الجلدِ
يضعف نظام المناعة بالجسم
أيضا المشاكل لَرُبَما تُصبحُ أكثر انتشاراً ، إذا كان كما يتوقع بعض العلماء، فأن طبقة الأوزون حول الأرض في استنفاذ.
طبقاً لوكالة الحمايةِ البيئيةِ في دليل عام 1980 الذي يوضح أن طبقة الأوزونِ هي درع رقيق في طبقة الستراتوسفيرِ التي تحمي
حياتنا من (UV) الأشعة فوق البنفسجية آخذه في الاستنفاذ بسبب بعض المواد الكيماوية المستعملةِ على الأرضِ. طبقاً
لاستنتاجات علم الطيرانِ الأمريكي وإدارةِ الفضاءِ إن طبقة الأوزونِ تَستنفذُ بنسبةِ من 6 إِلى 4 دقائق بالمائة كل عقدِ. هذا يعني
إن كمية إضافية من الأشعة فوق البنفسجية تصل إلى سطحَ الأرضَ وأجسامنا.أن الناس أصحاب البشرة البيضاء أكثر عرضة
لاضرار الشّمسِ، أما أصحاب البشرة السوداء أو الغامقة اللون أيضا يُمكنُ أَنْ يتأثروا.
يُمكنك أَنْ تَبْدأَ بأخذ الحذر مسبقاَ. لكن هَلْ تَفعل كل ما تستطيع؟
التّوصيات التّالية هي من المنظماتِ الخبيرةِ المتعدّدةِ:
إن أف دي أي (FDA) تُنظّمُ العديد من الموادِ تتَعلّق بالحماية من الشّمسَ، يتضمنها حاجب الشمس وقالب الشمس والنظارات
الشمسية، وملابس طبية واقية من الشمس. الوكالة تَضعُ أيضاً مقاييسَ أداء للمصابيح الشمسية.
منقووووووول.
عافانا الله وعافاكم من الأمراض.
معظم أطباء الجلد يحذروننا من التعرض إلى أشعة الشمس، غير أن الشمس ليست سيئة إلى هذا الحد. فقد أظهرت الأبحاث أن
التعرض لأشعة الشمس ضروري لضمان الصحة الجيدة، فهو يزيل الإكتئاب، ويحسن المزاج، ويقوي العظام ويمكن أن يخفف
من خطر الإصابة ببعض أشكال السرطان، إضافة إلى فوائده الأخرى.
وهذه بعض فوائد أشعة الشمس:-
تقوية العظام:
كل الأطباء في أوائل القرن الماضي، يصفون أشعة الشمس للوقاية من كساح الأطفال، والأمراض الأخرى، التي تتضمن
تشوهات في العظام، وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن أشعة الشمس تساعد على مكافحة هشاشة العظام،، التي تعود في
جزء منها إلى نقص في الفيتامين ( د ). ويعمل الفيتامين ( د ) الناتج عن أشعة الشمس على المساعدة في الحفاظ على
مستويات الكالسيوم والفوسفات في الدم، والمعروف أن هذين المعدنين ضروريان لبناء العظام. كذلك فإنه يعزز قدرة
الأمعاء على امتصاص الكالسيوم.
الوقاية من السرطان:
هناك عدة أدلة تشير إلى أن الشمس يمكن أن تحمينا من بعض أشكال السرطان. مثال على ذلك، وكما تؤكد دراسة أجريت على
365 رجلا، فإن إمكانية الإصابة بسرطان البروستاتا في سن غير متقدمة، لدى الرجال، الذين لم يتعرضوا إلا إلى القليل
من أشعة الشمس خلال حياتهم، تفوق ما هي عليه لدى الرجال الذين تعرضوا بشكل منتظم إلى أشعة الشمس. وقد اكتشف
البحّاثة أن الشمس تقلل أيضا من خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون. ويعتقد البحّاثة أن فيتامين ( د ) يكبح نمو الخلايا
السرطانية، داخل الأعضاء المذكورة.
التخفيف من خطر الإصابة بالسكري:::
بدأ البحّاثة مؤخرا في دراسة النظرية القائلة، إن الفيتامين ( د ) يخفف من خطر الإصابة بمرض السكري. وكانت دراسة أجريت
على الأطفال الفنلنديين، ونُشرت في مجلة لانسيت، قد أظهرت أن إعطاء الأطفال يوميا جرعة إضافية من الفيتامين ( د ) خفض
بشكل ملحوظ خطر إصابتهم بالسكري.
مكافحة الإكتئاب:
عندما يكون النهار قصيرا في فصلي الخريف والشتاء، يعاني شخص بين كل أربعة أشخاص في شكل خفيف، من الاكتئاب
الموسمي. ويعتقد الخبراء أن انخفاض نسبة ضوء الشمس، في الفصلين المذكورين يؤدي إلى اضطراب في إنتاج هرمون
الميلاتونين في أجسامنا. في مجرى الدم أثناء النهار بدلا من الليل، حين يتوجب إفرازه. وتكون النتيجة أن تشعر بالتعب
أثناء النهار، وبغياب الكمية الصحيحة من الميلاتونين، فإننا يمكن أن نشعر ببعض أعراض الإكتئاب الموسمي، مثل ضعف
التركيز، وانخفاض الرغبة الحسية. وكانت عشرات الدراسات قد أظهرت أن أشعة الشمس قادرة على التخفيف من أعراض الإكتئاب
الموسمي.
التخفيف من ضغط الدم:
تشير الأبحاث أن معدلات ضغط الدم ترتفع في فصل الشتاء، فقد وجدت الدراسات أنه كلما ابتعدنا عن خط الاستواء ، حيث
توجد أكبر نسبة من الأشعة فوق البنفسجية ، ترتفع معدلات ضغط الدم.
وأظهرت الدراسات أن ضغط الدم المرتفع انخفض بعد أن تلقى الأشخاص المعنيون أشعة فوق بنفسجية مدة تتراوح بين 6
و 30 دقيقة، ثلاث مرات أسبوعيا لستة أسابيع ، ويعمل فيتامين ( د ) الذي ينتجه الجسم استجابة لأشعة الشمس ، على
مساعدة الأمعاء في عملية امتصاص الكالسيوم . والكميات الكافية من الكالسيوم، تساعد بدورها على إبقاء مستويات
ضغط الدم في الشرايين طبيعية، ويوافق البحّاثة المتخصصون بدراسة تأثيرات أشعة الشمس، على أن التعرّض المعتدل لهذه
الأشعة، يعطي فوائد لا يمكن التفريط بها.
شفتوا نعمة الشمس الحارة يلي نحنا فيها .
سبع خطوات للحماية من الشمس
هناك عادة في المجتمع الغربي وهي استخدام الحمام الشمسي اي تعريض الجسم الى اشعة الشمس لمدة طويلة بعد وضع
دهانات معينة من اجل تغيير لون الجسم الى اللون البرونزي ولقد انتقلت هذه العادة الى جهات عديدة من العالم العربي ولن هذه
العادة حاليا في طريقا للاندثار وذلك بسبب ثبوت اضرارها.
بالاضافة الى ذلك طبيعة بعض المناطق العربية المناخية التي تشدت فية اشعة الشمس مما يسبب بعض المشاكل للجلد ولذا
هذه سبع نصائح لتجنب اشعة الشمس من اجل محافظة الجلد على صفائه واشراقه حيث ثبت ان التعرض لاشعة الشمس
تعجل بظهور التجاعيد في الوجه
بأختصار : تجنب الشمس بالطرق السليمة يكسب الجلد لونه الطبيعي.
هذا ما يبرهنه خبراءُ الصحةِ كدّليلِ إن التّعرّضِ إِلى الشّمسِ والمصابيح الشمسية يتصاعد. كلتاهما تبَعثَ أشعة فوق
البنفسجية (Ultraviolet) الضارة ذلك يمكن أن يسبب في المدى القريبِ حرق شمس مؤلم وفي المدى البعيدِ لَرُبَما
يشوه الجلد ويعطيه شكل قبيحِ
يجعل الجلد غير ناضج (واهن)
يسبب الماء الأبيض بالعين
يسبب أمراض العين الأخرى
يسبب سرطان الجلدِ
يضعف نظام المناعة بالجسم
أيضا المشاكل لَرُبَما تُصبحُ أكثر انتشاراً ، إذا كان كما يتوقع بعض العلماء، فأن طبقة الأوزون حول الأرض في استنفاذ.
طبقاً لوكالة الحمايةِ البيئيةِ في دليل عام 1980 الذي يوضح أن طبقة الأوزونِ هي درع رقيق في طبقة الستراتوسفيرِ التي تحمي
حياتنا من (UV) الأشعة فوق البنفسجية آخذه في الاستنفاذ بسبب بعض المواد الكيماوية المستعملةِ على الأرضِ. طبقاً
لاستنتاجات علم الطيرانِ الأمريكي وإدارةِ الفضاءِ إن طبقة الأوزونِ تَستنفذُ بنسبةِ من 6 إِلى 4 دقائق بالمائة كل عقدِ. هذا يعني
إن كمية إضافية من الأشعة فوق البنفسجية تصل إلى سطحَ الأرضَ وأجسامنا.أن الناس أصحاب البشرة البيضاء أكثر عرضة
لاضرار الشّمسِ، أما أصحاب البشرة السوداء أو الغامقة اللون أيضا يُمكنُ أَنْ يتأثروا.
يُمكنك أَنْ تَبْدأَ بأخذ الحذر مسبقاَ. لكن هَلْ تَفعل كل ما تستطيع؟
التّوصيات التّالية هي من المنظماتِ الخبيرةِ المتعدّدةِ:
إن أف دي أي (FDA) تُنظّمُ العديد من الموادِ تتَعلّق بالحماية من الشّمسَ، يتضمنها حاجب الشمس وقالب الشمس والنظارات
الشمسية، وملابس طبية واقية من الشمس. الوكالة تَضعُ أيضاً مقاييسَ أداء للمصابيح الشمسية.
منقووووووول.
عافانا الله وعافاكم من الأمراض.
الأربعاء 07 يوليو 2010, 11:01 pm من طرف obida
» شبكة الحان الحرية
الأربعاء 07 يوليو 2010, 11:55 am من طرف obida
» : تزوجت 800 رجل وهربت ؟؟
الخميس 13 مايو 2010, 9:34 am من طرف بنت غزة
» يا اهل الراية
الخميس 13 مايو 2010, 9:30 am من طرف بنت غزة
» نكت مضحكة جدا ههههههههههه
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:48 am من طرف البراري
» لغز معقد ... أشوف شطارتكم
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:45 am من طرف البراري
» [ إن الله توابٌ رحيم ]
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:32 am من طرف البراري
» موقف جميل
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:31 am من طرف البراري
» أدخل ولا تتردد
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:29 am من طرف البراري