هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جهاز العمل الجماهيري - منطقة التفاح ينظم حملة تبرع بالدم يوم الجمعة الموافق 15/1/2009م بعد صلاة العصر في مسجد صلاح شحادة
نظمت لجنة العلاقات العامة في منطقة التفاح يوم الثلاثاء 12/1/2010م بعد صلاة العشاء حفل تكريم شهداء منطقة الشعف في روضة البشير
نظم جهاز العمل الجماهيري - منطقة التفاح يوم الخميس 14/1/2010م عرض مرئي لفيلم وثائقي بعنوان " معركة الفرقان " في مسجد عمر بن الخطاب
تنظم أسرة مسجد القعقاع بن عمرو حفلا بعنوان { القعقاع صمود وانتصار } في الذكرى الأولى لقصف المسجد وذلك يوم السبت الموافق 16/1/2010م

المواضيع الأخيرة

» إكسب الشهرة لمنتداك ... أسهل وأبسط الطرق
حديث عن غزة Emptyالأربعاء 07 يوليو 2010, 11:01 pm من طرف obida

» شبكة الحان الحرية
حديث عن غزة Emptyالأربعاء 07 يوليو 2010, 11:55 am من طرف obida

» : تزوجت 800 رجل وهربت ؟؟
حديث عن غزة Emptyالخميس 13 مايو 2010, 9:34 am من طرف بنت غزة

» يا اهل الراية
حديث عن غزة Emptyالخميس 13 مايو 2010, 9:30 am من طرف بنت غزة

» نكت مضحكة جدا ههههههههههه
حديث عن غزة Emptyالجمعة 30 أبريل 2010, 4:48 am من طرف البراري

» لغز معقد ... أشوف شطارتكم
حديث عن غزة Emptyالجمعة 30 أبريل 2010, 4:45 am من طرف البراري

» [ إن الله توابٌ رحيم ]
حديث عن غزة Emptyالجمعة 30 أبريل 2010, 4:32 am من طرف البراري

» موقف جميل
حديث عن غزة Emptyالجمعة 30 أبريل 2010, 4:31 am من طرف البراري

» أدخل ولا تتردد
حديث عن غزة Emptyالجمعة 30 أبريل 2010, 4:29 am من طرف البراري

التبادل الاعلاني


3 مشترك

    حديث عن غزة

    احمد المدهون
    احمد المدهون
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد المساهمات : 200
    نقاط : 82078
    تاريخ التسجيل : 13/01/2010
    العمر : 72
    الموقع : .....

    حديث عن غزة Empty حديث عن غزة

    مُساهمة من طرف احمد المدهون الجمعة 22 يناير 2010, 12:25 pm

    هو ذاته من يحمل عنك خطاياك كي تمارس الفضيلة.. (لتستشهد)، ثم يأتيك ليلا
    بوابل من الرشد كي لا (تنتحر) فتنام على هذا، ثم يكشف عنك غطاءك ويقول لك:
    على فكرة.. رأيتك وأنت تختلف!
    نفسه هو ذاته بلحمه بدمه بفمه .. يقلبك بين أمرين، يستنصرك ثم يقتلك، أو.. يلقي عليك الشعر من بعيد..
    يا
    لها من ساحة تعج بالجنود والبيادق والفيلة، لا ينقصها سوى اربعة وستين
    مربعا، أو مربع واحد متفق عليه للعب، لهذا تسمع نفس الكلمات تخرج من نفس
    الفم (تستشهدك) مرة ثم تسألك باستغراب: هل قررت حقا أن (تنتحر) ؟.. لعب في
    المفاهيم مستمر ولا أية مربعات في المدى المنظور؟
    ما اسم هذا اليوم؟
    إنه
    اليوم .. وها قد جاء يحمل كلاما يقتادني من أذني بعيدا عن غزة، أخشى أن
    يقطع حبل الصور المعقود أوله في عيني وآخره.. فيك يا غزة!!، ألا إن أجمل
    ما في الصور تجدد الكلام عنها وتبدله.. لكنها تبقى الصور حقيقة ثابتة في
    العين، تظل نقية ما حافظت على تواليها أمام ناظريك باتساق، لقطات تمر
    كقطار بخاري، يفصل بين اللقطة وأختها مقدار ثابت من الإحساس فيكون المشهد.

    في
    اللحظة التي تلحظ فيها إحساسا ناشزا بين لقطتين لا تبتسم، ولا تنتابنك حمى
    القدرة على التأويل أو التحليل، بأن هذا كسرا للاتساق أضفى على المشهد
    قراءة أخرى تسمح لك أن تختلف، أو تمتلك وجهة نظر مغايرة.. فكل ما في الأمر
    لا يعدو أن هذا الإحساس الغريب بين هاتين اللقطتين، ليس في الأصل إلا صورة
    كانت تنتصف إحساسين انتُزعت واستعيض عنها بصورة شعرية أو فقرة من النثر
    تتشبه بما حدث في غزة، وتقول لك أن ما يحدث قد يكون ثمرة للاقتتال الداخلي
    وليست جريمة إسرائيلية يرشح منها التواطؤ!!
    إنه الإحساس مجددا ..

    لا
    يشبه القانون ولا المعيار، قد يشبه الحكمة، أو الفطرة .. مكانه في القلب،
    لا يعمل إلا بعد نقعه بخل الكرامة، فنحفل بعد هذا بامتلاكنا أول إحساس
    متهتك لن يعيد لنا الكرامة لكنه لن يخون، وسيجعلنا كذلك نلحظ أولئك الذين
    ما إن ننتفض على صورهم أمام العلم الاسرائيلي والسلام، يفتحو علينا خراطيم
    بلاغتهم فنغرق كالعادة في أفواههم وهنا يضيع المشهد أو الصورة بكل لقطاته
    أمام السلام .. وأمامهم.
    عن ماذا أتحدث ؟..
    أتحدث عن رقعة الشطرنج
    وعن فلسطين، وعن صورة لك تعلقت بفكرة أم، تعيد إنتاج وجهك كل مرة عبر
    تذكير سواك بالعقيدة الأم .. رغم الفارق الواضح بين وجهك ووجه أمك، وبين
    الصورتين.. وبين اللسان واليدين.
    أتحدث عن فلسطين ..

    بشيوعييها الذين أجادوا النيل من الدين، وتركوا صناعة سيارات اللادا وطائرات الميغ للروس..
    أتحدث
    عن فلسطين .. بليبرالييها الذين لا يستطيعون النوم من دون مشاهدة (موفي)
    يحمل إلى عيونهم بطلا لا يُهزم كما هُزموا هم أمام إسرائيل..
    أتحدث عن فلسطين .. وعن مثقفين تحدثوا عن الآلهة أكثر مما تحدث عنها أبو جهل بفارق لصالح أبي الجهل أن إلهه كان من تمره..
    وأتحدث عن طير أكل الخبز من رأسك دون أن تستفي به أمرك، إذا ما كان علامة على صلبك أم .. على وجود سلام قريب يحلّق فوقك؟!!
    أتحدث عن.........
    .. عذرا لقد اتسع المشهد ..ودخل نجاتي ومحجوب..
    أتحدث
    عن مصري طلب ضاحكا من سوداني إرسال نهر النيل له في زجاجات صحية، فضحك
    السوداني وضحكت اسرائيل ومر الماء لها من تحت قناة السويس..
    أتحدث عن .. عراقي قاد طائرة السوخوي ليعيل زوجته وأبناءه وأصبح الآن يقود سيارة تاكسي ليعيل جل أقربائه..
    وأتحدث عن مغربي نحت مركبا ليُعرض في (رصيف برانلي) الفرنسي ..أو ليقله إلى الشاطيء الإسباني..
    أتحدث عن .............

    عذرا مجددا.. لقد غاب المشهد، وجاء الموت حزينا ..

    كبرت على عجل يا موت في غزة .. خبرني عن أصحابك ولماذا تبكي؟، أحقا إن الموت يولد معنا ينمو فينا ويكبر حتى نسقط عنه كثمرة نضجت؟
    لا ؟.. ليس هذا صحيحا؟!!
    صحيح.. على الأقل في غزة، ففي غزة لا يُترك الموت ينمو حرا في الجسد، وإنما يتضخم بفجور هو والشعراء قبل أوانهم..
    منقول
    بنت غزة
    بنت غزة
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد المساهمات : 302
    نقاط : 81838
    تاريخ التسجيل : 12/01/2010
    العمر : 32
    الموقع : .................,

    حديث عن غزة Empty رد: حديث عن غزة

    مُساهمة من طرف بنت غزة الجمعة 22 يناير 2010, 12:31 pm

    شكرا جزيلا
    روعة
    avatar
    براء
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 14
    نقاط : 81414
    تاريخ التسجيل : 18/01/2010

    حديث عن غزة Empty رد: حديث عن غزة

    مُساهمة من طرف براء الجمعة 22 يناير 2010, 2:26 pm

    مش فاهم حاجة !!!!

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 26 نوفمبر 2024, 6:59 pm