فعالياتها بمهرجان مركزيوسط حضور رسمي..الحملة الوطنية تختتم
اختتمت الحملة الوطنية لإحياء الذكرى الأولى لحرب الفرقان على قطاع غزة سلسلة فعالياتها بمهرجان مركزي أقيم في مركز رشاد الشوا بمدينة غزة مساء الأحد 17/1/2010م.
وشارك في المهرجان الختامي العديد من الشخصيات الرسمية وأعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني وممثلين عن الفصائل الفلسطينية وشخصيات الأدبية ونقابية ودينية.
وشكر المهندس أسامة العيسوي رئيس الحملة الوطنية لإحياء الذكرى الأولى لحرب الفرقان جميع من شارك في فعاليات إحياء ذكرى الحرب البشعة التي شنها الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة، مخصصاً الشكر للفضائيات العربية والعالمية والمحلية التي قامت بتغطية جميع الفعاليات.
بدوره أكد المهندس زياد الظاظا في كلمه له نيابة عن رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية أن قطاع غزة انتصر على الاحتلال الصهيوني في معركة فاقت التخيلات، مشيراً إلى أن الانتصار القادم سيكون في مدينة القدس المحتلة إن شاء الله.
وقال الظاظا:'لقد أرادوها تبعية للاحتلال الصهيوني وللإدارة الأمريكية وأتباع دايتون..وأرادها الشعب الفلسطيني عزة وكرامة وانتصار على العدو الصهيوني ليقول للعالم أجمع أن الشعب الفلسطيني سيسقط جميع المؤامرات التي قد تحاك للنيل منه ومن عزيمته'.
وقد شاركت كافة الأجهزة الأمنية في آخر يوم من الفعاليات في مسير انطلق من أمام مركز شرطة الشيخ زايد، بمناسبة الذكرى الأولى لحرب الفرقان واستشهاد وزير الداخلية سعيد صيام، جاب محافظة شمال غزة تقدمه العميد جمال الجراح مدير عام الشرطة الفلسطينية، والمقدم وائل رجب محافظ شمال غزة وكافة قادة الأجهزة الأمنية، والنائب الدكتور عاطف عدوان، والدكتور عماد الشنطي القيادي بحركة حماس.
وحملت خلال المسير صور الشهداء من أفراد الأجهزة الذين استشهدوا في حرب الفرقان، حيث انتهى المسير أمام مدرسة الفاخورة بمهرجان خطابي تحدث فيه الدكتور أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي، والأستاذ فتحي حماد وزير الداخلية والأمن الوطني.
ومن جهته حيا الدكتور بحر الأجهزة الأمنية في شمال غزة التي جسدت بصمودها وثباتها معاني النصر والثبات في حرب الفرقان.
وأرسل بحر رسالة للاحتلال أكد فيها على دفاع الشعب الفلسطيني عن أرضه ووطنه، الذي سيهزم أي عدوان جديد على غزة.
ومن ناحيته أكد وزير الداخلية والأمن الوطني على ثبات وانتصار الأجهزة الأمنية في حرب الفرقان.
واستبشر حماد ببركات انتصار حرب الفرقان في نفوس الفلسطينيين والأمة العربية والإسلامية حتى أصبح الشعب الفلسطيني قائداً للأمة.
وكانت الحملة الوطنية لإحياء الذكرى الأولى لحرب الفرقان على قطاع غزة قد بدأت في أول يوم من ذكرى الحرب بالعديد من الفعاليات التي جسدت وكشفت حجم الدمار الذي لحق بالقطاع وصمود أبناء الشعب الفلسطيني في مواجهة أعتى آلة صهيونية في التاريخ الحديث.
.............................................
اختتمت الحملة الوطنية لإحياء الذكرى الأولى لحرب الفرقان على قطاع غزة سلسلة فعالياتها بمهرجان مركزي أقيم في مركز رشاد الشوا بمدينة غزة مساء الأحد 17/1/2010م.
وشارك في المهرجان الختامي العديد من الشخصيات الرسمية وأعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني وممثلين عن الفصائل الفلسطينية وشخصيات الأدبية ونقابية ودينية.
وشكر المهندس أسامة العيسوي رئيس الحملة الوطنية لإحياء الذكرى الأولى لحرب الفرقان جميع من شارك في فعاليات إحياء ذكرى الحرب البشعة التي شنها الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة، مخصصاً الشكر للفضائيات العربية والعالمية والمحلية التي قامت بتغطية جميع الفعاليات.
بدوره أكد المهندس زياد الظاظا في كلمه له نيابة عن رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية أن قطاع غزة انتصر على الاحتلال الصهيوني في معركة فاقت التخيلات، مشيراً إلى أن الانتصار القادم سيكون في مدينة القدس المحتلة إن شاء الله.
وقال الظاظا:'لقد أرادوها تبعية للاحتلال الصهيوني وللإدارة الأمريكية وأتباع دايتون..وأرادها الشعب الفلسطيني عزة وكرامة وانتصار على العدو الصهيوني ليقول للعالم أجمع أن الشعب الفلسطيني سيسقط جميع المؤامرات التي قد تحاك للنيل منه ومن عزيمته'.
وقد شاركت كافة الأجهزة الأمنية في آخر يوم من الفعاليات في مسير انطلق من أمام مركز شرطة الشيخ زايد، بمناسبة الذكرى الأولى لحرب الفرقان واستشهاد وزير الداخلية سعيد صيام، جاب محافظة شمال غزة تقدمه العميد جمال الجراح مدير عام الشرطة الفلسطينية، والمقدم وائل رجب محافظ شمال غزة وكافة قادة الأجهزة الأمنية، والنائب الدكتور عاطف عدوان، والدكتور عماد الشنطي القيادي بحركة حماس.
وحملت خلال المسير صور الشهداء من أفراد الأجهزة الذين استشهدوا في حرب الفرقان، حيث انتهى المسير أمام مدرسة الفاخورة بمهرجان خطابي تحدث فيه الدكتور أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي، والأستاذ فتحي حماد وزير الداخلية والأمن الوطني.
ومن جهته حيا الدكتور بحر الأجهزة الأمنية في شمال غزة التي جسدت بصمودها وثباتها معاني النصر والثبات في حرب الفرقان.
وأرسل بحر رسالة للاحتلال أكد فيها على دفاع الشعب الفلسطيني عن أرضه ووطنه، الذي سيهزم أي عدوان جديد على غزة.
ومن ناحيته أكد وزير الداخلية والأمن الوطني على ثبات وانتصار الأجهزة الأمنية في حرب الفرقان.
واستبشر حماد ببركات انتصار حرب الفرقان في نفوس الفلسطينيين والأمة العربية والإسلامية حتى أصبح الشعب الفلسطيني قائداً للأمة.
وكانت الحملة الوطنية لإحياء الذكرى الأولى لحرب الفرقان على قطاع غزة قد بدأت في أول يوم من ذكرى الحرب بالعديد من الفعاليات التي جسدت وكشفت حجم الدمار الذي لحق بالقطاع وصمود أبناء الشعب الفلسطيني في مواجهة أعتى آلة صهيونية في التاريخ الحديث.
.............................................
الأربعاء 07 يوليو 2010, 11:01 pm من طرف obida
» شبكة الحان الحرية
الأربعاء 07 يوليو 2010, 11:55 am من طرف obida
» : تزوجت 800 رجل وهربت ؟؟
الخميس 13 مايو 2010, 9:34 am من طرف بنت غزة
» يا اهل الراية
الخميس 13 مايو 2010, 9:30 am من طرف بنت غزة
» نكت مضحكة جدا ههههههههههه
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:48 am من طرف البراري
» لغز معقد ... أشوف شطارتكم
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:45 am من طرف البراري
» [ إن الله توابٌ رحيم ]
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:32 am من طرف البراري
» موقف جميل
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:31 am من طرف البراري
» أدخل ولا تتردد
الجمعة 30 أبريل 2010, 4:29 am من طرف البراري