الحية: الحركة الإسلامية أصبحت أقوى بعد العدوان الأخير على غزة
![الحية: الحركة الإسلامية أصبحت أقوى بعد العدوان الأخير على غزة 0343e3bbfd6d002f1a82e21bffbecef5](https://2img.net/h/www.paltimes.net/data/news/images/0343e3bbfd6d002f1a82e21bffbecef5.jpg)
قال عضو القيادة السياسية لحركة حماس خليل الحية إن الحركة الإسلامية أصبحت أقوى بعد العدوان الأخير على القطاع والذي استهدف الاحتلال من خلاله اللبنة الأساسية لها وهي "المساجد"، مؤكداً أن المقاومة في تطور من خلال انضمام المئات إليها بعد العدوان أيضًا.
جاء ذلك خلال احتفال أقيم مساء السبت على أنقاض مسجد القعقاع بن عمرو التميمي شرق مدينة غزة بمشاركة وكيل مساعد وزارة الأوقاف عبد الله أبو جربوع ووزير الاتصالات يوسف المنسي ولفيف من أهالي الحي في ذكرى استهدافه من قبل الطائرات الحربية لعدد من المرات في الحرب الأخيرة على القطاع.
ولفت الحية في كلمته إلى أن الجيل الذي شاهد بيوت الله تستهدف لن ينسى في يوم من الأيام من هو العدو الحقيقي له، مشيراً إلى أن تلك الأجيال القادمة ستكون هي من سيحقق الله على أيديها النصر والفتح المبين.
وأكد الحية أن أعداء الله عندما قاموا باستهداف المساجد فهم بذلك يعلنون الحرب على الله عز وجل، موضحاً أنهم بهدمهم لبيوت الله يعلمون علم اليقين أن هذه البيوت هي من تخرج المقاومين والجاهدين الذين مرغوا أنوفهم بالتراب.
وأشار القيادي في حماس إلى أن العدو وبعد عام على الحرب الهمجية التي استهدفت كل شيء حتى وصل الأمر إلى استهداف بيوت الله لم يستطع إبعاد الناس عن المنهج الإسلامي، مؤكداً أن المقاومة في تطور من خلال انضمام المئات إليها بعد العدوان الأخير.
وقال الحية: "في ذكرى الحرب التي شنها الاحتلال على قطاع غزة نؤكد على أن الشعب الفلسطيني ظل صامداً ولم يتنازل، بينما رؤساء الاحتلال أصبحوا ملاحقين في كل مكان ومطلوبين للقضاء في جميع دول العالم".
وثمن الحية دور وزارة الأوقاف والشئون الدينية الرامي إلى ترميم المساجد التي دمرت والعمل على أنشاء بعضها من خلال إقامة الخيام، لتبقى رمزاً من رموز الثبات في وجهة العدو المجرم.
...................................................
![الحية: الحركة الإسلامية أصبحت أقوى بعد العدوان الأخير على غزة 0343e3bbfd6d002f1a82e21bffbecef5](https://2img.net/h/www.paltimes.net/data/news/images/0343e3bbfd6d002f1a82e21bffbecef5.jpg)
قال عضو القيادة السياسية لحركة حماس خليل الحية إن الحركة الإسلامية أصبحت أقوى بعد العدوان الأخير على القطاع والذي استهدف الاحتلال من خلاله اللبنة الأساسية لها وهي "المساجد"، مؤكداً أن المقاومة في تطور من خلال انضمام المئات إليها بعد العدوان أيضًا.
جاء ذلك خلال احتفال أقيم مساء السبت على أنقاض مسجد القعقاع بن عمرو التميمي شرق مدينة غزة بمشاركة وكيل مساعد وزارة الأوقاف عبد الله أبو جربوع ووزير الاتصالات يوسف المنسي ولفيف من أهالي الحي في ذكرى استهدافه من قبل الطائرات الحربية لعدد من المرات في الحرب الأخيرة على القطاع.
ولفت الحية في كلمته إلى أن الجيل الذي شاهد بيوت الله تستهدف لن ينسى في يوم من الأيام من هو العدو الحقيقي له، مشيراً إلى أن تلك الأجيال القادمة ستكون هي من سيحقق الله على أيديها النصر والفتح المبين.
وأكد الحية أن أعداء الله عندما قاموا باستهداف المساجد فهم بذلك يعلنون الحرب على الله عز وجل، موضحاً أنهم بهدمهم لبيوت الله يعلمون علم اليقين أن هذه البيوت هي من تخرج المقاومين والجاهدين الذين مرغوا أنوفهم بالتراب.
وأشار القيادي في حماس إلى أن العدو وبعد عام على الحرب الهمجية التي استهدفت كل شيء حتى وصل الأمر إلى استهداف بيوت الله لم يستطع إبعاد الناس عن المنهج الإسلامي، مؤكداً أن المقاومة في تطور من خلال انضمام المئات إليها بعد العدوان الأخير.
وقال الحية: "في ذكرى الحرب التي شنها الاحتلال على قطاع غزة نؤكد على أن الشعب الفلسطيني ظل صامداً ولم يتنازل، بينما رؤساء الاحتلال أصبحوا ملاحقين في كل مكان ومطلوبين للقضاء في جميع دول العالم".
وثمن الحية دور وزارة الأوقاف والشئون الدينية الرامي إلى ترميم المساجد التي دمرت والعمل على أنشاء بعضها من خلال إقامة الخيام، لتبقى رمزاً من رموز الثبات في وجهة العدو المجرم.
...................................................
» شبكة الحان الحرية
» : تزوجت 800 رجل وهربت ؟؟
» يا اهل الراية
» نكت مضحكة جدا ههههههههههه
» لغز معقد ... أشوف شطارتكم
» [ إن الله توابٌ رحيم ]
» موقف جميل
» أدخل ولا تتردد